٢ السؤال: من شروط طهارة ماء الاستنجاء عدم تغيّر لونه ورائحته وطعمه، ولكن أثناء استعمال اليد في الاستنجاء من البول والغائط تبقي رائحة في اليد من جراء غسل موضع الغائط، فهل يعتبر الماء الذي على اليد نجس ويجب تطهير اليد قد دلت الأدلة الشرعية على أن الاستنجاء إنما يكون من البول والغائط خاصة، فأما ما يخرج من الدبر من الريح، وهكذا النوم ومس الذكر وأكل لحم الإبل، فهذه وأشباهها من النواقض لا يجب فيها استنجاء، بل يكفي فيها الوضوء الشرعي الذي دل عليه قوله سبحانه في سورة المائدة: يَا أَيُّهَا. فالطريقة الأولى تعرف باسم الاستنجاء وهي عملية التطهر وغسيل الجسم من الجنابة بالماء الطاهر كما وضحناها تفصيليا مسبقا، ويأتى من بعدها في المقام الثانى الاستجمار وتأتى تلك الكلمة من أساس كلمة جمر وهي الحجارة، والمقصود بتلك النوعية من الطهارة هي إزالة النجاسة أو.
ويعتبر في الاستنجاء غسل مخرج البول بالماء ولا يجزي غيره ، والأظهر كفاية المرة الواحدة مطلقا وإن كان الأحوط في الماء القليل أن يغسل به مرتين والثلاث أفضل ، وأما موضع الغائط فإن تعدى المخرج. ويجب عند التبول أو التغوط الاستنجاء بالماء ثلاث مرات على الأقل حتى يزول آثارهما، ويجب الاستنجاء فقط في حالة البول أو الغائط، بينما في حالة مس الفرج أو تناول لحم الإبل أو النوم فيجب الوضوء فقط دون استنجاء إذا بال يغسل ذكره من البول، ويستنجي من الغائط، وهذا يكفيه في أي وقت كان، فإذا جاء وقت الصلاة يتوضأ وضوء الصلاة، يبدأ بالمضمضة والاستنشاق ويكفي، ولا حاجة إلى الاستنجاء، إذا كان قد غسل ذكره من البول، أو غسل دبره من الغائط، أو استجمر بالحجارة أو اللبن ثلاث مرات أو أكثر حتى. الاستنجاء إنما يجب إذا وجد بول أو غائط أو جاء في الصلاة فإن المسلم يغسل ذكره إذا بال ، إذا بال يغسل ذكره من البول ويستنجي من الغائط، وهذا يكفيه في أي وقتٍ كان، فإذا جاء وقت الصلاة يتوضأ وضوء الصلاة، يبدأ بالمضمضة والاستنشاق ويكفيه ، ولا حاجة إلى الاستنجاء ، إذا كان قد غسل. الاستنجاء لا يلزم إلا بعد التبول والتغوط سؤالي حفظكم الله هو هل يلزم لكل وضوء غسل الذكر ومكان التغوط الدبر حتى ولو كان لا وجود لبول أوغائط هذا من جهة وهل يجزئ غسل الذكر بمفرده فقط دون غسل مكان التغوط الدبر قبل الوضوء.
الاستنجاء لا يتحقَّق بمجرَّد المسح باليد المُبلّلة فقط؛ لأنَّ ذلك لا يُطِّهر المخرج ولا يُنقِّيه، والواجبُ في الاستنجاء حتَّى يقع صحيحاً أن يتِمَّ صبّ الماء على المخرج حتَّى يتيقَّن طُهرُه، فبهذا يقع الاستنجاء صحيحاً، إلا إنَّ صُورة الاستنجاء الأفضل هي: البدء بمَسح.
A0097 4 * فأما الماء الذي يصح به الاستنجاء، فإنه يشترط فيه شرطان: أحدهما: أن يكون طهوراً، فلا يصح الاستنجاء بالماء الطاهر فقط، كما لا تصح إزالة النجاسة به (الحنفية قالوا: إن الاستنجاء بالماء الطهور لا يجب، بل يكفي الاستنجاء بالماء الطاهر وقد عرفت الفرق بين الماء الطاهر، والماء. وسواس الاستنجاء من الغائط دار الإفتاء - حكم أثر الغائط المتبقي بعد الاستنجا . وقد استعمل النبي صلى الله عليه وسلم الأحجار في استنجائه -كما ثبت في الأحاديث الصحيحة- مع غلبة الظن بأن الأحجار تزيل جرم النجاسة فقط ولا تزيل.
استنجاء. من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة. اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث. الاستنجاء مِن اسْتَنْجَى المُحْدِثُ استنجاءً، وهو عملية تطهَّر بالماء أو غيره، وهو إزالة النجس وهو العذرة، أي إزالة النجاسة من المخرجين. والإستنجاء هو نوع من الطهارة الواجبة في الدين الإسلامي ، فكل. للوصول إلى معنى الاستنجاء، فالاستنجاء مصدر الفعل استنجى يستنجي، والاستنجاء لغة: قطع الأذى عن نفسه، استنجى من كذا أي خلص منه، واستنجى الرّجل طلب نجوة، وهي الأرض التي تستره لإخراج الأذى، الاستنجاءُ اصطلاحًا: إزالةُ الخبَثِ والنّجس مِنَ القبل والدّبر بالماءِ أو بالأحجارِ. فالمقصود من الاستنجاء إزالة النجاسة وإنقاء المحل؛ فإذا غلب على ظنك حصول ذلك بقوة دفع الماء فلا يشترط استعمال اليد، وإن لم يحصل إلا باستعمال اليد فلا بد من استعمالها؛ لأن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، جاء في الرسالة لابن أبي زيد المالكي في كيفية الاستنجاء بالماء قال: ثم. تعلم أحكام آداب الاستنجاء وقضاء الحاجة من خلال درس الكتروني تفاعلي. نافس اللاعبين وتعلم أن ينظف محل البول والغائط من بدنه بالماء (أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ)(النساء: 43)..
يجب الاستنجاء من كل رطب خارج من السبيلين إلا المني، سواء كان معتادا كالبول و الغائط، أو غير معتاد كالمذي و الودي، فلو خرج الغائط يابسا فلم يلوث المخرج فلا يجب الاستنجاء منه يجب غسل مخرج البول بالماء مرتين (518)، والأفضل ثلاث بما يسمى غسلاً، ولا يجزئ غير الماء، ولا فرق بين الذكر والانثى والخنثى، كما لا فرق بين المخرج الطبيعي وغيره معتاداً أو غير معتاد، وفي مخرج الغائط مخير بين الماء والمسح. حكم الماء المتطاير على البدن أثناء الاستنجاء أنا شاب عمري 16331640 سنة أعاني كثيرا هذه الأيام بسبب الوسوسة وأريد أن أسأل هل يتطاير البول من المقعد الإفرنجي على الجسد أثناء البول جالسا على المقعد الإفرنجي الحديث ماهو الاستنجاء. يجب الاستنجاء من كل رطب خارج من السبيلين إلا المني، سواء كان معتادا كالبول و الغائط، أو غير معتاد كالمذي و الودي، فلو خرج الغائط يابسا فلم يلوث المخرج فلا يجب الاستنجاء منه يجب الاستنجاء من المذي، وهو مذهب الجمهور: المالكية، والشافعية، والحنابلة يجب في الاستنجاء من المذي غسل مخرجه والمواضع التي أصابها، وهو قول أكثر أهل العل
كيفية الاستنجاء من الغائط بالماء يُشتَرَطُ أن يكون الحَجَرُ أو ما يقوم مقامَه مُنقِيًا (1. قالوا: يا رسول الله، نتوضأ للصلاة ونغتسل من الجنابة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فهل مع ذلك من غيره) ؟ فقالوا: لا غير، إن أحدنا إذا خرج من الغائط أحب أن يستنجي بالماء اطبع المقالة. الاستنجاء وهو تطهير موضع البول والغائط بالماء، وقد اختلف الأعلام في ماء الاستنجاء من حيث الطهارة والنجاسة فأختار الإمام الخوئي(قده) القول بطهارته فلو أصاب المكلف شيئا من هذا الماء بعد الفراغ من التطهير.
وأما الاستنجاء فليس مختصا بالماء ، بل يُطلق الاستنجاء على استعمال الحجارة وعلى استعمال الماء ، لأن الاستنجاء مأخوذ من النجو ، وهو الغائط ، وقطعه وتنظيف محلّه [شرح عمدة الاحكام (1/7) ] س1: بالنسبة للوضوء للصلاة هل يدخل معه الاستنجاء أم الاستنجاء خاص فقط عند خروج الغائط فقط أرجو تفصيل ذلك علما أنه فيما ظهر لي من بعض الكتب أن الاستنجاء لا يدخل مع الوضوء في البول يكفي رش المكان بالماء، ويستلزم الأمر في الغائط استعمال اليد. هذا الكلام بسيط بالنسبة لغير الموسوس، يعلم أين وصلت النجاسة، ولا مشكلة لديه في إزالتها على النحو السابق بكل يسر
حكم الاستجمار مع وجود الماء - عبد العزيز بن باز. التصنيف: فقه الطهار ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما حكم استعمال المناديل الورقية، والورق النشَّاف في الاستنجاء من البول أو الغائط؟ حيث يدعي البعض أنها لا تزيل النجاسة عن موضعها بالكلي الاستنجاء مِن اسْتَنْجَى المُحْدِثُ استنجاءً، وهو عملية تطهَّر بالماء أو غيره، وهو إزالة النجس وهو العذرة، أي إزالة النجاسة من المخرجين.. والإستنجاء هو نوع من الطهارة الواجبة في الدين الإسلامي، فكل مائع خرج من. والعلة من كل ما سنذكره من أحكام هو المحافظة على نظافة الفرد الشخصية ونظافة المجتمع وسلامة البيئة ، فتجد الشارع يحرج على الانسان ترك الاستنجاء ويوجب اللعن على تركه ، وتجده يحرج عليه افساد الطرقات والأماكن النظيفة.
احسائی الغائط ومن رأى أنه خرج منه غائط فهو على وجهين خوف من سلطان وغرامة وللمسافر قطع الطريق ومن رأى أنه أحدث في مكان حدثا فإنه ينفق ماله في شهوته وإن كان الموضع مجهولا أنفق مالا حراما وإن أحدث في ثيابه ارتكب فاحشة أو. حكم الاستنجاء من البول بالماء ومن الغائط بالحجارة إذا تبول وتغوط الإنسان في البر فهل يجوز له أن يغسل الذكر بعد البول بالماء ويستجمر للغائط بالأحجار أو التراب أو لا بد أن يكون القبل والدبر بصنف واحد إما ماء أو حجر وشكرا. وجوب الاستنجاء من الغائط: 73(ش) 35: إذا تعدى الغائط المخرج تعين الماء، مع الكلام في حد التعدي: 73(ش) 36: الاستنجاء بالتمسح بالأحجار ونحوها مما يقلع النجاسة: 79(ش) 37: الماء أفضل من التمسح، والجمع أكمل. للنساء فقط; الاستنجاء بالماء تارة ، والاستجمار بالأحجار تارة أخرى ، إلا أنه لم يثبت عنه صلى الله عليه مالك عن يحيى بن سعيد أنه سمع سعيد بن المسيب يُسأل عن الوضوء من الغائط بالماء ؟ فقال.
ص7 - كتاب شرح صحيح ابن خزيمة الراجحي - عدم جواز المسح لمن لبس أحد الخفين قبل غسل كلا الرجلين والدليل على ذلك - المكتبة الشامل [المدثر:5/ 74]، وهو يعم كل مكان ومحل من ثوب أو بدن، ولأن الاستنجاء بالماء هو الأصل في إزالة النجاسة، ولقوله عليه السلام: «إذا ذهب أحدكم إلى الغائط، فليذهب بثلاثة أحجار، فإنها تجزئ عنه» (1) وقوله: «لا يستنجي أحدكم بدون ثلاثة. الاستنجاء إنما يجب إذا وجد بول أو غائط أو جاء في الصلاة فإن المسلم يغسل ذكره إذا بال ، إذا بال يغسل ذكره من البول ويستنجي من الغائط، وهذا يكفيه في أي وقتٍ كان، فإذا جاء وقت الصلاة يتوضأ وضوء.
4- حكم الاستنجاء بالأحجار من البول أو الغائط . الاستطابة هي الاستنجاء بالماء أو بالأحجار يقال استطاب إذا استنجى سمي استطابة لأنه يطيب جسده بإزالة الخبث عنه قال الشاعر : يهجو رجلا يا رخما قاظ. انا اعاني من وسواس الاستنجاء من الغائط منذ فترة طويلة لدرجة انني امكث في الحمام في بعض الاحيان للطهارة حوالي نصف ساعة لأن الشرع خفف في الاستنجاء حيث اكتفي بالحجر ويكفي بالماء هذا القدر.
وَالأَفْضَلُ في الاسْتِنْجَاءِ الجَمْعُ بَيْنَ المَسْحِ وَالغَسْلِ بِالمَاءِ، لِمَا رَوَى أَبُو أَيُّوبَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، أَنَّ هَذِهِ الآيَةَ لَمَّا نَزَلَتْ: ﴿فِيهِ رِجَالٌ. فقه التربة الحسينية القسم الأول (حرمة الاستنجاء بالتربة الحسينية) المقدّمة. لا زالت كثير من المسائل الفقهية ـ محلّ الابتلاء ـ طيّ النسيان، ولا وجود لها في كتاباتنا الحديثة، سواء على مستوى الكتاب أو المجلة أو غيرها. [ قوله : أو بالاستجمار إلخ ] لا يخفى أنه لا مناسبة في عطفه على بالماء ، وذلك لأن الماء الذي هو المعطوف عليه آلة في حصول الاستنجاء ، والاستجمار المعطوف فرد من أفراد الاستنجاء لا آلة فيه
ج : الاستنجاء يجب إذا خرج منه البول أو الغائط وجاءت الصلاة ، فإن المسلم يغسل ذكره إذا بال ، يغسل ذكره من البول ويستنجي من الغائط ، وهذا يكفيه في أي وقت كان ، فإذا جاء وقت الصلاة يتوضأ وضوء. تستخدم اليد اليسرى في الاستنجاء والاستجمار . غسل اليدين بالماء والصابون بعد الانتهاء من قضاء الحاجة كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا خرج من الغائط قال: غفرانك رواه الخمسة. وعن أنس.
6 أمور فقط تنقض الوضوء، باتفاق العلماء، أن الأمور الستة التي تنقض الوضوء هي: خروج شيء من السبيلين -القبل والدبر- قليلًا كان أو كثيرًا طاهرًا أو نجسًا، لقوله تعالى: «أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الغَائِطِ» [النساء: 43. و الذي يقوى عندي في نسيان الاستنجاء من البول ما هو المشهور و من الغائط ما ذهب إليه الصدوق رحمه الله و الاحتياط ظاهر 21- السرائر، من جامع البزنطي قال سألته عن البول يصيب الجسد قال صب عليه الماء. المراد بالسبيلين: مخرج البول أو الغائط، وهذا التعريف يشمل إزالة الخارج بالماء وبغير الماء؛ لأن الاستنجاء قد يطلق على إزالة الخارج بغير الماء كالحجارة، ولكنّ الغالب في كلام الفقهاء أنهم إذا.
من كان به حدث دائم، كمن به سلس البول ونحوه، يخفف في شأنه حكم الاستنجاء، كما يخفف حكم الوضوء. ذهب الحنفية والشافعية والحنابلة إلى أنه يستنجي ويتحفظ، ثم يتوضأ لكل صلاة بعد دخول الوقت حكم صلاة من أزال النجاسة بالماء فقط دون استخدام يديه.. عالم أزهري يجيب السبت 15/فبراير/2020 - 05:13 م 2/15/2020 5:13:02 P 12 الصبة الأولى بالماء القليل التي تستعمل لإزالة عين النجاسة في الاستنجاء من البول أو الغائط نجسة (جميع)، ولكن لا تنجس ما تلاقيه من الثوب أو البدن بل حتى الأرض إن لم تحمل شيئا من النجاسة، ولم.
قالوا: نتوضأ للصلاة، ونغتسل من الجنابة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فهل مع ذلك غيره؟ قالوا: لا، غير أن أحدنا إذا خرج من الغائط أحب أن يستنجي بالماء. قال: هو ذاك، فعليكموه أي الزموه ثبتت كيفية الاستنجاء من البول والغائط في السنة النبوية المطهرة، حيث كان النبي -عليه الصلاة والسلام- يتطهّر من البول بالماء، أمّا الاستنجاء من الغائط فيكون بغسل موضعه بالماء، وذلك يكفي في أي. و (ثانيهما): أستحباب تقديم الاستنجاء من الغائط على الاستنجاء من البول كما في بعض الروايات (* 2) لانه كما يستحب تقديمه على الاستنجاء من البول كذلك يستحب تقدميه على الامور المعتبرة فيه لزوما أو.
6-يجوز الاستنجاء بالماء أو بالحجارة، أو ما يقوم مقامهما، كالورق وكل منقٍ، وهناك أحاديث في النهي عن الاستجمار من القُبل كالبول والمذي فلا عدد فيه لعدم وجود الدليل، والدليل في الغائط فقط وأقول : لا شك أن الإستنجاء بالماء أفضل من الإستنجاء بالحجارة من دون ماء لأنه أقطع للنجاسة فلا تبقى بعده عين للنجاسة فلا تبقى بعده عين للنجاسة ولا ريح بخلاف الإستنجاء بالحجارة وهو الإستجمار. فصل في الاستنجاء. يجب غسل مخرج البول بالماء (3) ـــــــــــــــــــــ فصل في الإستنجاء (3) الكلام في ذلك يقع من جهات : الجهة الاُولى : وجوب غسل المخرج بالماء
حكمُ الاستنجاء بالورق والمناديل . السؤال : ما حكمُ التَّطهُّرِ مِن البولِ بالورقِ والمناديلِ لِمَن يعاني مِن سلسِ البولِ، لأنَّ الطَّهارةَ بالماءِ فيها مشقَّةٌ كبيرةٌ وحساسيَّةٌ وخاصَّةً أثناءَ الدِّراسةِ والعملِ المرتبة الثانية: الاستنجاء بالماء؛ لأن الاستنجاء بالماء يقطع الأذى بالكامل، وأما الاستجمار بالحجارة فإنه يبقى معه شيء من الأذى وإن كان معفواً عنه, كما سيأتينا إن شاء الله الخلاف الأول: نقل عن بعض السلف المعتبرين، حيث قالوا: لا يجوز الاستنجاء بالماء، وفي مصنف ابن أبي شيبة في الجزء الأول صفحة أربع وخمسين ومائة بوّب باباً لهذا فقال: من كان لا يستنجي بماء ويبتدئ بالحجارة، يعني إذا كان عنده. شرح أخصر المختصرات (02) - فصل الاستنجاء واجب من كل خارج إلا الريح والطاهر وغير الملوث بروائحه وهذا كما هو معلوم في الغائط، أما في البول فإذا استتر وأمن الرشاش، نعم. كما أنه يجوز أن يقتصر على. يجب في غسل مخرج الغائط بالماء ازالة العين والاثر ، ويجزئ في المسح ازالة العين ، فهل ان الاثر محكوم بالنجاسة في الفرع الاول دون الثاني ؟ الفتوى: نعم . 30 السؤال باب أحكام التخلي - 2. ماء الاستنجاء نجس ,فهل هو كذلك فيما إذا كان متصلاً بالكر ، كما هو الحال في مياه الانابيب ، فلو استنجى بالماء بواسطة الخرطوم المتصل بالانبوب كما هو المتعارف ، في هذا.